Saturday, August 20, 2016

Is Ibtihaj Muhammad the first woman wearing a “hijab” to win a medal in the history of the Olympics?

Ibtihaj Muhammad the first Muslim American woman to wear a “hijab” while competing for the United States in the Olympics and actually wins a medal.

So is she the first woman wearing a “hijab” to win a medal in the history of the Olympics?

The first noticeable Olympic appearance for women wearing a uniform meeting the Islamic standards widely –and mistakenly- known as hijab was back in London Olympics 2012 when the American-born track and field athlete Sarah Attar competed as one of the first two females representing Saudi Arabia, the second one was the Judo Player Wojdan Ali. However, none of them won a medal.

Rio Olympics 2016 marked a significant participation of women wearing uniforms meeting the Islamic standards in various games. The photo of the Egyptian beach volleyball player Doaa Elghobashy versus her German competitor went viral reminding us how sports build bridges between cultures. Women from Tunisia, Egypt, Saudi Arabia, Iran and several other countries enjoyed competing in their favorite games wearing a uniform meeting the standards of their cultures and believe which is a significant progress on many levels.

The Moroccan Nawal El Moutawakel is reported to be the first female Muslim born on the continent of Africa to become an Olympic champion and win a medal in 1984 Los Angeles Olympics. However, she had not competed in a “hijab”.

So does that make Ibtihaj Muhammad the first woman with a “hijab” and an Olympic medal?
Rio Olympics 2016 witnessed awarding four women wearing uniforms meeting the Islamic standards with medals the Egyptian Sara Ahmed in weightlifting, The American Ibtihaj Muhammad in fencing, The Egyptian Hedaya Wahba in taekwondo and the Iranian Kimia Alizadeh in taekwondo. Each one of them achieved historical success story.

The 18-year-old Sara Ahmed is reported to be the first woman from an Arab country to win an Olympic medal in weightlifting. Sara Ahmed won her bronze medal on the fifth day of Rio Olympics 2016, on Wednesday 10th of August 2016.

Ibtihaj Muhammad the first American woman to compete in a uniform meeting the Islamic standards won her bronze medal on the 8th day of the Olympics which was the 13th of August 2016.

The Egyptian Hedaya Wahba and the Iranian Kimia Alizadeh -who is the first Iranian woman to win an Olympic medal- both won their bronze medals in women`s 57 kg taekwondo -and were awarded on the same stage- on the 13th day of the Olympics which was the 18th of August 2016.

Given that, it seems that the Egyptian Sara Ahmed is the first woman in the history of the Olympics to compete and win a medal wearing a uniform meeting the Islamic Standards.  



Friday, February 13, 2015

ماذا بعد الصدمة الأولى ؟



إنهم يقتلون عمداً و جهلاً و هم يعلمون أنهم يتم تصويرهم من ألف زاوية و لكنهم يعلمون علم اليقين أنه لو توافرت ألف صورة و ألف  دليل فسيأخذون بهم ألف براءة.فمن يحمل السلاح بداعى التأمين و الحماية هو نفسه البلطجى الإرهابى و مكانه الطبيعى غيابات السجون ,فى مثل هذه الظروف تبدو أى دعوة للتعقل بمثابة درب من الجنون أو الخوف أو الإستسلام ,و أصبع المتمسك بالعقل ليس كممسك بجمرة من نار فحسب بل كمن أبتلعها فهى تحرقه كل يوم.و المطلوب من من رضى لنفسه تولى أمر البلاد و العباد الإقالة الفورية لوزيرى الداخلية و الرياضة و المحاكمة الفورية لرئيس نادى الزمالك و المسئول عن تأمين مباراة المذبحة و إلا فإنكم تحولون جيلاً من الشباب المبدع إلى مجموعة من المتطرفين ثم تسرفون فى قمعهم و قتلهم.
و دعوتى إلى أخوتى و أصدقائى من من عرفتهم و عرفونى أو لم أنل شرف التعرف عليهم أنكم أحراراً فى أى طريق تختارونه للثأر و لكن أياً كان هذا الطريق فلا تحملوا سلاحاً و لا تلجأوا للعنف فإنكم إذاً مثلهم و هذا لن يأتى بثأراً و لن يحقق عدلاً بل سيزيد الطين بلة و يؤدى إلى مزيد من الضحايا ,فأصبروا و صابروا حتى يقضى الله أمراً كان مفعولا.

Monday, August 18, 2014

هل أصبحت مجموعات الألتراس "خارج السيطرة" ؟



أصبحنا نعانى فوبيا من كل ما هو منظم و كأن أفكارنا أصبحت مسممة لدرجة أنه إذا ألتفت أى مجموعة حول قيم و أفكار معينة فبالضرورة هى من الأساس إما أفكاراً مسممة أو ستتحول تدريجياً بطبيعة الحال لتوجهات تحمل خطراً على المجتمع,لم نتوقف لنسأل أنفسنا كيف لمجموعة من الشباب تجمعت حول قيم مثل الإنتماء و إنكار الذات و التكاتف و العمل من أجل كيان معين ...إلخ أن تتحول لمجموعات إرهابية إجرامية يجب القضاء عليها !!! كيف يمكن أن يحدث هذا من الأساس !!! ثم يأتى السؤال الأخر طالبت هذه المجموعة بمطالب محددة لها علاقة فقط بنشاطها و عودة الجمهور .....إلخ كيف تواجه بشخص و عقلية كل همها توجيه السباب و الإتهامات الباطلة بدون أدنى دليل و التهديد بالقتل و الضرب بالنار علناً على الهواء ثم الإعتقالات و الملاحقات و الإجابة هنا أننا أصبحنا محترفين بل أدمنا صناعة الإرهاب و الإجرام بالجهل و تحجر الفكر و محاربة كل ما هو مبدع أو منظم خوفاً و جهلاً و عناداً.

المتابع لحركة الألتراس المصرية منذ بدايتها فى 2007 يعلم جيداً أن هذه المجموعات بمختلف إنتماءتها لم تقبل أبداً أن يتم إستقطابها أو إستغلالها لمصالح شخصية أو توجهات فكرية بعيداً عن القيم التى أسست عليها برغم من وجود العديد من المحاولات سواء لإنتخابات أندية أو إنتخابات سياسية أو دعم أشخاص أو حركات لأنه بطبيعة الحال قوة هذه المجموعات و قدرتها على الإستمرار هى فى أنها تقريباً الكيان المنظم الوحيد فى مصر الذى يجمع كل التيارات و التوجهات المختلفة فى مساحة بعيدة عن التناحر السياسى و المصالح الشخصية ,هذه المجموعات ليست تنظيماً تقليدياً للإشتراك أو الإلتحاق به بل له أسس و فكر يحترم محدد و معلن. 

عدم القدرة على تفهم هذه الحركة و كيفية إستيعابها هو الخطر الأكبر و ليست الحركة أو المجموعات المنتمية لها فمن يجرم فى حق الوطن و الشباب و من يمارس الإرهاب هو من يواجه المطالب بالسباب و التهديد و الوعيد و الإتهامات الباطلة ثم يتبع ذلك بالإعتقالات و القمع ثم يلوم على الشباب أنه تجاوز فى بعض بياناته أو تطاول فى هتافاته و (بغض النظر عن المرحلة العمرية لهذه المجموعات من الشباب و بالتالى يجب إستيعاب و تقبل مساحة من التجوزات طالما أنها فى إطار سلمى) هذه الأساليب فى مواجهة الظاهرة هى ما تولد العنف و التطرف و كلما زاد القمع و العناد فى التعامل مع الحركة كلما زادرت التجاوزات و التطاولات حتى تخرج عن سيطرة الجميع و هنا يلام فى المقام الأول من أتبع هذا الأسلوب القمعى فى التعامل مع الحركة.


Wednesday, October 16, 2013

مصر و غانا..حلم المونديال...حقيقة الإستغلال السياسى للكرة


الظروف السياسية و الإجتماعية السابقة و المحيطة بمباراة مصر و غانا تسببت فى تسليط الضوء و النقاش حول مدى الإستغلال السياسى للكرة ومدى أهميتها.
فهل الكرة من التفاهة ما يجب أن نهتم بما هو أكثر أهمية و فاعلية منها ؟
ما مدى حقيقة الإستغلال السياسى للكرة و إستخدامها كأفيوناً للشعوب لتلهيها عن أفعال و حقائق كثيرة ؟

بدايةً الإستغلال السياسى للكرة و توجيهها لإلهاء الشعب عن جرائم و أحداث شىء موجود بطبيعة الحال و بلغ ذروته فى عهد مبارك فى عديد من المواقف و الأمثلة ثم بدأ النظام الحالى فى الشروع فى الإستمرار على هذا النهج و إتباع خطوات "العقلية المباركية" شبراً بشبراً و باعاً بباع , و لكن ما مدى تأثير و فاعلية هذا الإستعلال و الإبتذال و ما الحلول ؟

 فى فترات معينة بلغ تأثير هذا الإستغلال أكثر من المتوقع خاصةً مع إستغلال الكتيبة الإعلامية المعروف دورها و تأثيرها و لكن يجب ألا يكن ذلك داعياً لوصم الكرة  بالشر الأعظم و سلاح الهيمنة الفكرية ...إلخ ففى ذلك إنفصالاً عن الواقع , ويجب ألا ننسى أن من رحم هذه اللعبة ولدت حركة تمثل نموذجاً و مثالاً للمقاومة و الحرية و الكرامة ,حركة تمثل الجمهور الحقيقى للكرة ,حركة تقاوم تلك الإفرازات الإعلامية و تلفظها ,تقاوم القمع و الإهانة,تقاوم رأسمالية الكرة و ترفض كل أنواع الإستغلال و التوجيه ,حركة الألتراس التى قامت ببناء عقلية الشباب على أسس إنكار الذات و الحرية و الكرامة و كانت وقوداً للثورة و التى بطبيعة الحال تعرضت لمضايقات كثيرة فى عهد مبارك ثم أثناء و بعد الثورة الإعلام "طلع بيها السما" لأنه يعلم دورها و كانت فترة تطبيل و تصقيف لكل ماهو ثورى ثم عندما أنقلبت الأمور و الإعلام على الثورة تم وصفهم "بالعيال الصيع" و توجيه كل أنواع الإتهامات ضدهم و إعتقالهم و قمعهم مع ماسورة المجارى الإعلامية اللى ضريت فى دماغ الشعب فى الشحن ضدهم.

يجب عدم الإنفصال عن الواقع و العيش فى حالة نقاء ثورى مثالى تزيد التنفير من الطليعة الثورية و الدخول فى حالة غضب و إنعزال من قبل الطليعة و الحركات الثورية عن المجتمع بكل إهتماماته و توجهاته. فهناك فارق بين الإقتراب من الشعب و مشاركته إهتماماته و أفراحه و أحزانه و بين إستغلالها و إبتذالها و المتاجرة بها سياسياً ,نعم الكرة لن تخرج الفقراء من فقرهم و لكن هذا ليس الهدف من ممارستها أو متابعتها فى المقام الأول. و الحل ليس مقاومة و مواجهة كرة القدم من الأساس و لكن مقاومة إستغلالها و إبتذالها سياسياً و فساد المنظومة و رأسمالية الكرة , لتعود الكرة و الرياضة للشعب و يكونوا قادرين على ممارستها فى كل منطقة و فى كل حى بسهولة للإرتقاء بحالتهم البدنية و تحسين صحتهم و يكونوا قادرين على متابعتها بدون إفرازات إعلامية و ممارسات رأسمالية جشعة و التغنى على أوتار لا تمت للعبة بصلة و تصب فقط فى مصلحة الطبقة الحاكمة.

Saturday, January 5, 2013

هذه ليست عقيدة الألتراس


حركة الألتراس فى مصر بدأت كفكرة نقية قوية تحولت لأسباب كثيرة إلى حرب شوارع إنتهت بمذبحة فى بورسعيد , و بالرغم من كل الحديث عن الطرف التالت و الفلول و الأيادى الخفية و الكائنات الفضائية المتسببة فى مذبحة بورسعيد إلا أنه على رأى المثل "اللى ميشفش من الغربال يبقى أعمى" و إختيارأن "نحيا نعاماً" و ندس رؤوسنا فى التراب لنتجاهل حقيقة الأمر غير وارد.

مازالت النية مبيتة للمزيد من العنف و بغض النظر عن الأمر خرج عن كونه عقلية الألتراس منذ زمن بعيد و تخطى كل الخطوط الحمراء بأفعال و تتطورات لا تمس عقلية الألتراس بصلة وصولاً إلى مذبحة بورسعيد , فإن تدهور الأمور إلى الأسوء لتحرق قلوب المزيد من الأمهات هباءً فى المرحلة القادمة يجب أن نتصدى له ,و بما أن الداخلية ستقف عاجزة أمام هذا التدهور لأنها بإختصار "مش ناقصة وجع دماغ" فالحل لن يأتى إلا من خلال أفراد المجموعات نفسها و لكن أولاً يجب أن يتحقق القصاص من خلال القنوات الشرعية بالرغم أيضاً أنه تأخر كثيراً , ثانياً عمل معاهدة بين مجموعات الأهلى و المصرى على غرار معاهدات عديدة فى دول مختلفة –لا يتسع المجال لذكرها- تضمن حقن المزيد من الدماء و لكن نجاح و إستمرارية هذه المعاهدة مرتبط بتحقيق الشرط الأول و هو القصاص.

Monday, August 20, 2012

الوايت نايتس فى المقدمة


ما فعله الوايت نايتس بالأمس يعجز الكثير من الساسة و ممارسى العمل العام القيام به ,فبعد أن قامت المجموعة بحشد كبير للمطالبة بشكل سلمى بحقها فى تشجيع فريقها –الذى خذلهم و يحتاج منها مواقف صارمة- و بعد أن حشدوا من كل حدب و صوب و تخيل البعض أن الأمر قد يتطور إلى عنف متبادل و حدوث إصابات ,إلا أن ما حدث هو موقف يعكس قدر عالى من الوعى و تفهم العقلية فالألتراس أولوياتها فريقها عشقه و تشجيعه و ليس إستعراض العضلات أو العنف ,فأستطاعت المجموعة التوصل إلى إتفاق مع الداخلية لعودة الجمهور بشكل ما للمباريات.

ما حدث هو مثال نموذجى للضغط الشعبى و تحقيق المطالب بشكل سلمى و ينقلنا فى مصر بشكل عام إلى مرحلة جديدة لم نعهدها فى التعامل مع الداخلية ,فقد وضعت المجموعة الداخلية فى إختبار صعب فهل تثبت أنها فعلاً قادرة على الحوار و التفهم و الحفاظ على الوعود أم مازالت تتسم بالجمود و التحجر و العقلية القمعية و لغة العنف التى لم تعرف سواها على مدار عقود وعهود , الوايت نايتس تثبت لنا مرة أخرى أنها فى الطليعة و فى المقدمة فهنيئاً لنا مثل هذه المجموعة على أرض الوطن.


Sunday, August 19, 2012

لا تقتربوا من جمهور الزمالك اليوم



أى نوع من أنواع العنف أو الممارسات القمعية فى مواجهة الوايت نايتس و جمهور الزمالك عند ذهابهم للمطالبة بشكل سلمى لحضور مباراة فريقهم اليوم أمام مازيمبى يتحمل مسئوليته من يقع على عاتقه واجب التأمين سواء وزارة الداخلية أو الشرطة العسكرية ,الأمر ليس عناداً و لا حرباً و لا معركة مع العدو ,الأمر ببساطة شديدة جمهور طالب بحقه فى حضور مباراة لفريقه أمام فريق أقريقى ليس له حضور من جمهور منافس فقوبل بالتجاهل و الصمت من قبل كل من هو مسئول عن التعامل مع هذا الجمهور سواء الجهات الأمنية او مجلس الإدارة...إلخ , فماذا تتوقعون منه سوى المحاولات السلمية فى التعبير عن الرأى و المطالب فمواجهتها بالعنف و القمع و التجاهل أمر مرفوض.

فإن لم تتفهموا ان أولويات مجموعات الألتراس هى مؤازرة فريقها و تشجيعه فقط و ليس إستعراض العضلات أو العنف أو التحدى فهذه مشكلتكم ,مشكلة قديمة و قائمة و يبدو انها لن تنتهى قريباً مشكلة فى تفهم الظاهرة و التعامل معها و هذا العجز عن تفهم الظاهرة يؤدى إلى أخطاء فادحة تتسم بالعنف و القمعية فى التعامل معها , أتركوا جمهور الزمالك يعبر عن رأيه و مطالبه و لا تلجأوا للقمع و العنف.

لماذا تحولت ألفاظ بيانات الألتراس إلى "ألفاظ تورا بورا"


لقد تعرض الألتراس للكثير من أنواع القمع و العنف منذ نشأتهم منذ حوالى 5 سنوات غير أن الألتراس بعقليتهم و عقيدة الحرية فى تكوينهم لم ولن يتقبلوا أن يكونوا فى دور الضحية المغلوبة على أمرها أمام الممارسات القمعية الأمنية , فرد الألتراس بطبيعته لا يلجأ للعنف و رغم أعتراضه على الممارسات القمعية للمنظومات الأمنية إلا أنه لا يبادر أبداً بالهجوم و لا التعدى و لكن يدافع عن نفسه إذا مس أحدهم كرامته و يقف و يساند من يتم إعتقاله و كم مرة منذ بداية الحركة تم إعتقال أفراد للمجموعات فكنا نطالب بالحرية لهم و نساندهم و تقف المجموعات خلفهم بالمساندة و الوقفات حتى يحصلوا على حريتهم سريعاً بل وصل الأمر فى العهد السابق إلى وضع أسماء بعض أعضاء المجموعات فى دفاتر أمن الدولة بلا أى ذنب سوى أنهم قرروا يمارسوا حقهم فى مؤازرة فرقهم بحرية و كرامة.

و اليوم و بعد سقوط قتلى نحتسبهم عند الله شهداء و ندعو لهم بالرحمة منذ بداية ثورة يناير مروراً بمحمد محمود وصولاً إلى مذبحة بورسعيد , نكرر ما نقوله منذ بداية الحركة : الألتراس المحظورة....الفشل الإدارى و إحتراف صناعة المجرمين , فمازال التعامل مع الألتراس بأسلوب رجعى عاجز عن تفهم طبيعة الظاهرة او التعامل معها ولا يعرف سوى مفردات التجاهل و العنف و الحيرة , نعم أصبحت ألفاظ الأتراس فى بياناتهم تلجأ لمفردات غير معتادة و لكن بدون تفهم ما أسباب و مقدمات هذه الظاهرة و كيفية التعامل معها فنحن مازلنا على طريق الفشل الإدارى و إحتراف صناعة المجرمين , و لكنى أطالب مجموعات الألتراس بتجنب إستخدام الأيات القرآنية أو العبارات الدينية فى بياناتهم فحتى و إن كان مبادىء الحرية و الكرامة من مبادىء الفطرة السليمة و مبادىء الدين و لكن لتجنب إستخدام آيات و عبارات فى غير موضعها فتكن حجة علينا و هذا لا ينتقص من حقنا فى المطالبة بوقف الأساليب القمعية و العنف و التجاهل.