فيديو جمهور الترجى خارج استاد القاهرة قبل المباراةفيديو جمهور الترجى فى استاد القاهرة
لمشاهدة الصور من هنا
:Ultras ELMKACHKINES و SUPRAS SUDحوار مع
متى تأسست المجموعتان و كيف كانت البداية؟
كانت فى أغسطس 2002 عن طريقة مجموعة شبان من محبى الترجى و كانت فكرة التسمية فى البداية
Ultras Giallo Rosso.
و لكن انطلاقا من هويتهم التونسية و العربية قرروا اطلاق اسم المكشخين على مجموعتهم .و معنى المكشخ المبتسم او الضاحك دائما اى من يحب الترجى دائما ما يكون مبتسم.و بدأوا بعمل الأعلام الضخمة و استخدام الشماريخ و البكر و تجهيز دخلات مستواحة من الدخلات العالمية و لكن تحمل الهوية التونسية العربية.أول دخلة لمجموعتهم
امام الملعب التونسى عام 2002 .
اما مجموعة
supras sud(SUPporters ultRas du virage SUD)
اى مجموعة مشجعين الالتراس فى كورفا سود,فمعظمهم شبان من ضواحى العاصمة خاصة الضاحية الجنوبية انشاوا مجموعتهم فى ابريل 2004 من اجل تنمية المنافسة فى تشجيع الترجى مع الأحترام الشديد للمجموعات الاخرى .و اول دخلة لمجموعتهم ايضا امام الملعب التونسى فى استاد المنزةه عام 2004.
هل تواجهون مشكلة مع رجال الأمن فى تونس؟
بالطبع....الأمن عمره ما يسهل دخول الدخلات.....احنا غير مرحب بينا تماما....لدرجة ان فى شباب ممنوع من دخول الأستاد.....و المشكلات مع الأمن حكايات طويلة لا تنتهى.
ما هى طرق تمويل مجموعاتكوا؟
فى البداية كان التمويل ذاتى....و بعد فترة بدأ الجمهور العادى و رجال الاعمال فى التفاعل معنا و المساهمة فى الدخلات .و لكن عمرنا ما ناخد تمويل او فلوس او تذاكر من ادارة النادى او حتى من رجال الأعمال اللى ليهم علاقة قوية مع النادى.بالأضافة بالطبع الى عمل منتجات خاصة بمجموعاتنا وتوفير اماكن مخصصة للتوزيع.
كيف كان التشجيع فى تونس (للترجى خاصة) قبل انشاء هذه المجموعات؟
فى اواخر التمنينات و بداية التسعينات بدأ يتجمع فى الفيراج الطبقات الأجتماعية البسيطة و التى تحمل اكتر ناس يعشقوا الترجى....فبدأت الناس تتجتمع عليهم و تساندهم.و بدأ انشاء مجموعاتنا و هدفها تشجيع النادى و تنظيم الدخلات و حضور جميع المباريات فى كل مكان و مهما كانت الظروف.
حقيقة ما حدث فى احداث الشغب يوم و بعد المباراة
مشاحنات بين جمهور الترجى و الأمن المصرى فى الشوط الأول و بعد المباراة .ادت الى اصابة 6 من افراد الأمن المصرى منهم فردين فى حالة سيئة بالأضافة الى اصابات متعددة فى صفوف جمهور الترجى.14 تونسيا القى القبض عليهم يوم المباراة و , و مازلت المفاوضات مستمرة للأفراج عنهم و ترحيلهم الى تونس اليوم بعد تدخلات من السفارة التونسية
