Monday, April 18, 2011

الحرية لجماهير الزمالك



دعونا نشعر أن الثورة المصرية احدثت نوعاً من التغيير ....دعونا لا نتعامل بإسلوب ما قبل 25 يناير ....(نجيب أى حد نشيلوا الليلة)

الصور و الدلائل موجودة لمن نزل إلى أرض الملعب من جماهير الزمالك أو بمعنى أدق ممن أدعى من أنه من جماهير الزمالك أو كان يرتدى تيشيرت الزمالك و نثق فى قدرات رجال الداخلية فى الوصول إلى المتهمين الحقيقين ....حوالى 14 من القاهرة و يزيد عن 5 من الشرقية تم حبسهم فى أحداث مباراة الزمالك و الإفريقى الأخيرة ....و نكرر مرة أخرى الدلائل و الصور و الفيديوهات موجودة لمن أحدث هذه الفوضى

....نريد أن نشعر أننا نعيش فى وطن يملأه الأريج الحقيقى للحرية و العدالة...مع مراعاة الظروف السياسة التى كانت تمر بها البلاد فى توقيت أحداث هذه المباراة و تأثيرها

شاهد تعليق والدة مصطفى طبلة كابو جمهور الزمالك

Wednesday, April 13, 2011

شعور فرد ألتراس أو نصف ألتراس


طبعأ ده بينطبق على بعض أفراد الألتراس فقط خاصة مجموعة النواة أو من تحملو أو حملوا المسؤؤلية مش كلهم :
"
تحملت الكثير و الكثير تخيلت أنه من أجل النادى.....مسؤولية بلا حدود بدون مساندة حقيقية عشقاً و حباً للكيان
قالوا من أربع سنين ألتراس و لم أكن أعرف ما هو الألتراس .....و مشيت ورا الكلام
المبادىء شوية إتعلمتها و شوية جبتها من عالنت ......عرفت انه إسلوب حياة بتتولد بى أو بتكتسبه
مفكرتش و لا كان عندى شخصية تقول لأ .....و لما كان بيحاول حد بوجهنى كنت بسمع صوت دماغى و بس

لكنى بشر بغلط.....و كل ما أغلط الناس تنفخ فية و تعظمنى و حتى لو حد نقدنى مبسمعهمش و أكدب ودانى أو أطنش
ساعات بسأل نفسى عليا من ده كله بايه و ابقى عايذ اخلع.....بس لما أشوف الناس بتقول عليا ايه بسخن تانى
بقول كلام كتير من غير ما افكر في و لا يكون لى علاقة بعقلية و مبادىء بخترع و خلاص ....لحد ما اروح فى داهية و اودى غيرى فى داهية .......و ابتدى أفكر هعمل ايه دلوقتى؟؟؟؟.......أصل تونس كانت بتعمل كدة أو فى أوروبا عملوا كدة

يلا خلينا نسخنها و نشوف رايحة فين ناس هتموت و تتحبس ......و بعدين يقولولى يابنى انت فاكر اللى بتعملوا ده ألتراس و لا عقلية
أقولهم من النهاردة مفيش ألتراس أنا الألتراس.....إياكش تولع.....الحرب بدأت على اللماليم و الحكومة و الجرايد و الميديا و جيرانها و جيران الجيران .......هيا خربت أساساً
"
مرة أخرى ده تخيل لتفكير بعض الأعضاء و ليس مسلم به........

من الأول قلنا أى حاجة فى فكر الألتراس هتتعارض مع عاداتنا و أخلاقنا و عقيدتنا و أديانا مش هنطبقها .....لكن الله يسامحوا الإنترنت و اليوتيوب

إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
إضافة أخيرة أرجو عدم توجيه الإتهامات على المحبوسين من جمهور الزمالك مصطفى و أحمد و محمد بدون دلائل قاطعة و أتقوا الله فى الإفتراءات و الإتهامات إذا لم يكن لديكم دليل قاطع...... كما أن الشغب و الهجوم على الأمن لن يؤدى إلا إلى ما هو أسوء......ربنا يفك كرب كل مظلوم و كل ما نطالب به هو العدالة الكاملة والمعاملة الأدمية

Tuesday, April 5, 2011

حركة "أحرار المدرج



حركة "أحرار المدرج"

تولد الحرية من رحم المعاناة...و من بين ظلمات بعضها فوق بعض يظهر بصيص من النور اسمه الحرية ليخلص الشعوب و يبشر بعهد جديد من التسامح و الوحدة و التغيير الإيجابى

.....بعهد ملىء بالأمال و الطموحات و الأحلام يخلو من المخاوف و المحبطات و الأوهام.....و كما يبشر بذلك العهد فى جميع ميادين الحياة من سياسة و إقتصاد و علوم و ثقافة....إلخ.....يبشر به فى المدرجات و قد بدأت تسطر أول خطواته بالفعل فى مباراة الزمالك المصرى و الإفريقى التونسى فى دورى ابطال أفريقيا.

حركات مشجعين الكرة فى العالم عديدة و تختلف بشكل أو باخر من إقليم إلى إقليم فى على سبيل المثال فى معظم أنحاء اوروبا يتبنى الجمهور بشكل كبير حركة الألتراس , بينما فى انجلترا و اسكتلاندا تغلب عليها عقلية الهوليجانز,أما فى أمريكا الاتينية فيغلب عليهم فكر البارا برافا أو المشجعين الشجعان و التى تختلف فى العديد من الأمور عن حركة و عقلية الألتراس بل و تتعارض معها احياناً ,ويأتى عادة هذا الإختلاف نتيجة إختلاف العادات و الطبائع و الثقافات لكل إقليم.

فى الشمال الإفريقى و فى العالم العربى نتيجة لحالة عدم معرفة الهوية قبل ثورتى مصر و تونس كان من الطبيعى أن يتم نقل إحدى هذه الحركات و العقليات فغلبت حركة و عقلية الألتراس بينما تسللت أيضاً حركة البارا برافا بالإضافة إلى وجود بعض الممارسات التى يغلب عليها فكر الهوليجانز.

و لكن ما حدث فى مباراة الزمالك و الإفريقى كان تحدى كبير و تغيير جذرى يبشر بمولد حركة جديدة وليدة هذا الإقليم تستمد قوتها و مبادءها من قوة و مبادىء الإقليم.....فلا يوجد فى عقلية الألتراس ما يدعو إلى رفع علم دولة الفريق الضيف و الإشارة إلى التوحد معها بكلمة "أحرار"....

أما ما حدث بعد المباراة فيعرف بالمعاناة التى يولد منها حركة جديدة و عقلية جديدة تبهر بل و تقود حركات المشجعين فى العالم .....كما أبهرنا العالم و احدثنا تغيير جذرى فى فكرة الثورات ....عن طريق ثورة سلمية بلا قيادة محددة.....يمكن ان نكرر ذلك على صعيد حركات المشجعيين العالمية

و الحديث موجه بصفة خاصة إلى مصر و تونس حيث ندعو أعضاء مجموعات الألتراس إلى إحداث طفرة و ثورة غير مسبوقة عن طريق تلك الحركة التى بدأت تظهر ملامحها و تكتب مولدها فى مباراة الزمالك و الإفريقى....و من المبادىء المقترحة لهذه الحركة :
1. الإنتماء للفريق و مؤازرته فى جميع المباريات و تحت كل الظروف.
2. تشجيع الفريق طوال وقت المباراة مهما كانت النتيجة
3. الزحف وراء الفريق فى كل مكان مهما بعدت المسافة
4. إستخدام الأساليب المبتكرة فى الدخلات و أساليب التشجيع
5. عدم الحصول على أى دعم مادى من إدارة النادى
6. التعامل مع الإعلام فى حدود عن طريق تعيين عدد قليل من المتحدثين الرسميين لإيضاح الصورة و عدم حدوث تشويه لصورة الحركة او إشاعات.
7. إحترام رجال الأمن و عدم التعرض لهم و مساندتهم فى الحفاظ على سلامة المدرجات و الممتلكات.
8. إحترام الفريق المنافس و مجموعاته و عدم التعرض لهم بأى شكل من الأشكال
9. المشاركة الإيجابية المحايدة و السلمية فى العمل العام و تنمية المجتمع و الحياة السياسية مع عدم التعرض لأى شخص او مؤسسة أو دولة

و قد تتفق هذه الحركة مع حركة الألتراس فى بعض الأمور و لكنها تختلف إختلافاً جذرياً فى بعض النقاط , نحن ندعو مجموعات المشجعيين المصرية و التونسية إلى تبنى هذه المنهجية و هذه العقلية لأننا إذا فقدنا القدرة على تغيير أنفسنا سنكون أمواتأ تمشى على الأرض , و لأننا إذا تمسكنا بحركة الألتراس و البارا برافا سنعود دائماً إلى نقطة البداية أو ما هو أسوء و ستتكرر سيناريوهات سلبية عديدة يجب أن تسقط بسقوط كل ما سيطر على أفكارنا قبل ثورتى مصر و تونس

“AHRAR ALMODARG” the avant-garde movement of North Africa

Sunday, April 3, 2011

مصر و تونس أحرار....دخلة الزمالك فى مباراة الإفريقى









إقتحام الملعب والخطأ الكبير....تونس بنحبك إنت اللى علمتينا؟؟



أكاذيب الإعلام تثير الإشمئزاز فى واقعة نزول جمهور الزمالك إلى أرض الملعب فى مبارة الشقيقين أو التوأمين الزمالك و الإفريقى فى دور ال32 لدورى ابطال افريقيا.....تهويل الحدث بشكل غير طبيعى و إثارة الفتنة أصبحت منهجية يجب أن تغيرها الثورة و يجب مقاطعة كل تلك الأبواق التى تثير الفتن و القلاقل

أولاًُ : إقتحام الجمهور للملعب أمر يحدث فى كل أنحاء العالم من قبل جماهير عادية و ألتراس و هوليجانز ...إلخ
و يحدث منذ قديم الأزل فى اوروبا و افريقيا و امريكا الاتينية و فى كل مكان على وجه الأرض بل إنه امر معروف فى تونس و المغرب على وجه الخصوص .

ثانياً : ما حدث خطأ كبير من قيادات جمهور الزمالك يجب الا ننكره و لا نتجاهله و لا ندير له ظهورنا لأن هذه المنهجية ستؤدى إلى ما هو أسوء .....الخطأ لا يكمن فقط فى سوء إختيار التوقيت للتباهى بإقتحام الملعب؟؟ بل فى عدم قدرتها على السيطرة على أعمال بلطجة غير مسؤولة ممن نزل إلى ارض الملعب.

ثالثاً : نظرية المؤامرة و الثورة المضادة لا نستطيع أن نجزم بأن لها الدور الرئيسى فيما حدث و إن كانت هناك بعض الشواهد الدالة عليها حتى و إن لم تكن فى شكل منظم او مخطط مسبقاو لكن على الأقل فى شكل أفراد و محاولات متفرقة.

رابعاً : من شاهد دخلة جمهور الزمالك و من يعرف تاريخ مجموعات الألتراس فى مصر و تونس يعلم جيداً أن العلاقات المصرية التونسية و علاقات الشعبين ليس لها اى علاقة بما حدث و بالتالى فذلك هو خطأ الإعلام فى تكرار السيناريو المفتعل فى احداث الجزائر,بالإضافة أن تونس هى البوابة التى انتقل من خلالها فكر الألتراس إلى مصر و هى من ألهمتنا فى ثورة 25 يناير و هذه حقائق يجب الإعتراف بها و بالتالى فالمغالطة و المزايدة على العلاقات المصرية التونسية أمر غير مهنى و غير دقيق

خامساً : أعضاء مجموعات الألتراس المصرية هناك فترة توقف أو بمعنى أدق إلغاء للدورى ستعطى فرصة كبيرة لمراجعة النفس و تصحيح المسار فما حدث كان خطأ فى إختيار التوقيت و إسلوب التنفيذ و سيتم تفسيره بتفسيرات كثيرة مضللة و خاطئة.

هناك العديد من الأبعاد الغير ظاهرة في هذا الحدث و هى بعيدة كل البعد عن العلاقات المصرية التونسية و
لكن قد يتم توضيحها فى الوقت المناسب


اللى بينا كبير

أمثلة لإقتحام الملعب فى العديد من الأماكن :