Sunday, August 21, 2011

يا إسرائيل ..أحذرى من هذا الجيل



رغم كل محاولات الصهانية لتعمية هذا الجيل من خلال الإعلام و التلوث الثقافى و إستخدام العديد من انواع الأفيون لتخدير هذا الجيل...إلا أن قدرة و عناد و قوة هذا الجيل قد تفوق التوقعات

مع التحفظ و رفض إستخدام المحرقة كرمز أو إشارة للقضية و لكن هذا الفيديو يعكس وعى هذا الجيل بأهمية القضية

Friday, August 19, 2011

حاكم حلّوُ الحُدود خنّرُحو لفلسطين




مازالت القضية الفلسطينية تنبض فى المدرجات العربية فالافتات المناصرة للقضية الفلسطينية تتعدد فى جميع المدرجات العربية بلا إستثناء

فالصورة لألتراس أهلاوى تقول بأن فلسطين ستتحرر...بينما نرى أغانى لبارابرافا النجم الساحلى و ألتراس وايت نايتس تطالب مجازاً بفتح الحدود للذهاب إلى فلسطين لمساندة إخوته هناك :

أغنية جمهور النجم الساحلى

أغنية الوايت نايتس

Friday, August 5, 2011

جمهور السويس..من أجل الصعود علينا الصمود

فيديو من نوفمبر 2010

الأهلى و الترجى..دورى أبطال أفريقيا 2011


حلمنتيشى..و العيشة مُرة


لم أكن أنوى الكتابة عن هذه الواقعة بإعتبارها غير جديرة بالإهتمام من الأساس...و لكن لم أستطع أن أتمالك نفسى من كم الإسفاف و رداءة و ضعف المادة الفنية فى حلقة حلمنتيشى عن مشجعى الكرة ؟؟؟

فى بعض المواقف يتطلب الأمر حنكة سياسية أو دبلوماسية فى إيصال المفهوم يعنى على سبيل المثال "مع إحترامى للبرنامج أو مقدم البرنامج...إلخ" ...لكن بعد مشاهدة هذه الحلقة فقدت أى نوع من أنواع الإحترام لهذا المنتج الردىء فى المادة الفنية المقدمة.

لن أتعرض لشخص بعينه....و لكن مع ما يحدث على الساحة العربية و المصرية و كل هذه الأمور و الأحداث الصعبة فى سوريا و اليمن و ليبيا ...يتمنى الإنسان أن يشاهد منتج فنى راقى يخرجه و لو للحظات من هذا الضغط العصبى فيجد ما يزيد عليه ضغط عصبى.

و الحقيقة أن حتى تناول الظاهرة جاء بشكل سطحى جداً و يعكس عدم فهم و عدم دقة فى تناول و تجسيد الظاهرة حيث كان بإمكان صاحب الفكرة أن يتناولها أيضاً فى سياق كوميدى و لكن بعد القراءة أو الفهم و لو قليلاً عن الظاهرة....و لكى نخرج بشىء مفيد أدعو إلى مقاطعة هذا النوع الردىء من البرامج و لنبحث عن مستوى فنى أكثر رقياً و أعتقد أنه موجود و متوفر من ضمن المعروض على أغلب الظن.

و أريد أن أوضح أن هذه السطور جاءت لسبيين أولاً لأن ظاهرة الألتراس و دورهم فى 25 يناير يجب الا تعامل بهذا النوع الردىء من السخرية بل يجب أن نقف أمامها إحتراماً و إجلالاً ثانياً كنوع من أنواع النقد الفنى لمنتج يشاهده الناس -و يضيعون من أوقاتهم الثمينة بغرض الترفيه- ليقوم الفنان بتطوير نفسه و إن لم يستطع فليغير مجاله ؟