
الأمر لا يتعلق بشخص أى مرشح للرئاسة....فأى كان من يتولى هذا التكليف سنقومه إن أخطأ و نشجعه و نسانده بدون نفاق و لا مبالغة إن أصاب....و كان الله فى عون من يتحمل تلك المهمة الصعبة
أما عن "إفتكاسات" الشعب المصرى ...و مع كامل و شديد إحترامنا لصاحب الفكرة ...فإن الألتراس هى حركة عالمية لها أسسها و مبادئها و لا يأخذ هذا اللقب إلا من يستحقه فى مجال التشحيع و المؤازرة فى الألعاب الرياضية
و من أهم أسس هذه العقلية إنكار الذات و عدم تحقيق المصالح الشخصية و فكرة ألتراس تساند مرشح رئاسى أمر يقوم أساساً على تحقيق مصلحة ما لشخص و ليس لكيان...بغض النظر عن إقحام لإسم الألتراس فى مجال لم تنشأ تلك الحركة من أجله و بغض النظر عن أنه يفقد أسس الحماس و العشق و الأخوة و التلاحم لكيان و ليس لشخص
هذه الفكرة هى إسلوب أخر لصناعة الفرعون إذا أراد صاحب هذه الفكرة أن يطبقها فليبحث لها عن إسم أخر غير ألتراس مع شديد إحترامنا له و يجب أن يعرف ما قيمة و مفهوم و مبادىء هذه الفكرة عند من يتبنونها...و فى النهاية نتمنى له التوفيق فى حملاته طالما كانت تصب فى مصلحة الوطن و بدون أى تجاوزات
1 comment:
اقرا عن فكر التراس و اعمالهم قل ما تهاجمهم !! و بلاش نرجع تانى لاتهمات مغرضة مثلما كان فى عصر مبارك
Post a Comment