Saturday, May 21, 2011

العدالة و الحرية لمحمود الساداتى



محمود الساداتى طالب بكلية الهندسة ذهب بعد مباراة الزمالك و سموحة أمام سفارة إسرائيل ليعبر عن تضامنه مع القضية الفلسطينية تم إلقاء القبض عليه مع عدد اخر من النشطاء

و على الرغم من الحملات الإعلامية و الرأى العام المناهض لأى إضطرابات أو إحتجاجات من أجل الظروف التى يمر بها الوطن و هى وجهة نظر تحترم إلا أن هذا يجب الا يسلب الناس حقهم فى التعبير السلمى عن مواقفهم و وجهات نظرهم و توجيه التهم إليهم

كل ما نطالب به هو العدالة الكاملة و الحرية لمحمود الساداتى

Tuesday, May 17, 2011

رسائل الزمالكوية

فى مباراة الزمالك و سموحة و التى إنتهت بفوز الزمالك 3-0








Friday, May 13, 2011

وطن واحد....لا للفتنة



دخلة الأهلى فى مباراة الإتحاد و التى إنتهت بفوز الأهلى 1-0 من ضربة جزاء


مصر .. أم الألتراس



منذ 2007 و نحن نساند حركة الألتراس فى مصر و نحاول مقاومة أى محاولات لتشويهها و الإساءة إليها

و لكن تحت مسمى الألتراس أتخذ الجمهور المصرى إتجاهات دخيلة على الحركة و لا تمت للعقلية بصلة قد تؤدى إلى فتنة كروية كبيرة فى المرحلة المقبلة لا يحتملها الوطن فى الوقت الحاضر و الذى يجب أن نركز فى إعادة بناءه ,و يجب أن نواجه المشكلة بدلاً من أن ندير لها ظهورنا

الحلول موجودة و عديدة و شخصية المشجع المصرى بصفة خاصة و مشجع الكرة فى شمال أفريقيا بصفة عامة يجب ان تفرض نفسها بمبادىء جديدة فى الفترة القادمة

لسنا هنا بصدد عرض أو سرد تلك الحلول و لكننا ننبه من هذه الفتنة الكروية المحتملة تحت مسمى الألتراس و ضرورة مقاومتها و الحد منها بل و القضاء عليها

Wednesday, May 11, 2011

ألتراس برادعاوى ...إيه الاى كلام ده؟؟



الأمر لا يتعلق بشخص أى مرشح للرئاسة....فأى كان من يتولى هذا التكليف سنقومه إن أخطأ و نشجعه و نسانده بدون نفاق و لا مبالغة إن أصاب....و كان الله فى عون من يتحمل تلك المهمة الصعبة

أما عن "إفتكاسات" الشعب المصرى ...و مع كامل و شديد إحترامنا لصاحب الفكرة ...فإن الألتراس هى حركة عالمية لها أسسها و مبادئها و لا يأخذ هذا اللقب إلا من يستحقه فى مجال التشحيع و المؤازرة فى الألعاب الرياضية

و من أهم أسس هذه العقلية إنكار الذات و عدم تحقيق المصالح الشخصية و فكرة ألتراس تساند مرشح رئاسى أمر يقوم أساساً على تحقيق مصلحة ما لشخص و ليس لكيان...بغض النظر عن إقحام لإسم الألتراس فى مجال لم تنشأ تلك الحركة من أجله و بغض النظر عن أنه يفقد أسس الحماس و العشق و الأخوة و التلاحم لكيان و ليس لشخص

هذه الفكرة هى إسلوب أخر لصناعة الفرعون إذا أراد صاحب هذه الفكرة أن يطبقها فليبحث لها عن إسم أخر غير ألتراس مع شديد إحترامنا له و يجب أن يعرف ما قيمة و مفهوم و مبادىء هذه الفكرة عند من يتبنونها...و فى النهاية نتمنى له التوفيق فى حملاته طالما كانت تصب فى مصلحة الوطن و بدون أى تجاوزات

Monday, May 9, 2011

وراك فين ما بتروح



دخلة مميزة جداً لجمهور الأهلى فى مباراة فريقه أمام زيسكو بدورى أبطال أفريقياو التى إنتهت بفوز الأهلى 1-0 مبروك للنادى الأهلى صعودة لدورى المجموعات كعادته


Wednesday, May 4, 2011

وحدة الألتراس



فى مفترق طرق بعد الثورة .....يظهر مبدأ من أهم بل و من أسس مبادىء و عقلية الألتراس و هو وحدة أبناء الحركة عندما يحيط بالحركة المخاطر و يهدد بضياعها أو التأثير سلباً عليها....لقد إلتقت قيادات مجموعات الألتراس فى ميدان التحرير إثباتاً لميزة أخرى عند المصرى عندما يتوحد الهدف و تصبح الرؤية واحدة.

الرؤية و الهدف لمجموعات الألتراس المصرية ظل غائباً أو غير واضح لمدة أربع سنوات منذ نشأتها نتيجة لظروف معروفة ....و لكنه كان أمام أعينهم فى الميدان و ما نخشاه الان هو عودة الوضع إلى أسوء مما هو عليه و تحويل الحركة إلى جماعات محظورة و هذا وارد جدأ و يدركه جيداً كن من له إتصال أو نشاط مع الحركة المصرية
وحدة الألتراس المصرية يجب أن تكون على المبادىء المشتركة مثل :

1. الحرية فى المدرجات لرفع الافتات و الدخلات و الرسائل طالما لم تخرج عن حدود المبادىء و الأخلاق.
2. المعاملة الأدمية و المحترمة من الأمن فى أساليب التفتيش و التعامل داخل المدرج مع الجمهور.
3. إحياء فن الجرافيتى كثقافة و فكر على الحوائط الغير مستخدمة و عدم إفساد أى من المجموعات لأعمال المجموعات الأخرى.
4. عدم إتباع سياسة "كبش الفداء" فى التعامل مع أى أعمال شغب بأن يتم توجيه أصابع الإتهام إلى الألتراس مباشرة.
5. تأكيد على سياسة الحرية و الإستقلالية بعد إستخدام حركة الألتراس للترويج لأى فكر و إتجاهات أخرى و لتكن حركة الألتراس مستقلة تماماً و تمثل مصدراً للطاقات البشرية المبدعة دون توجيه من أى حركة أخرى أو جهة.
6. الوحدة ضد وسائل الإعلام المخربة و المنتفعة و التى دائماً ما تحاول تشويه صورة الألتراس أو إعطاء صورة مغايرة للحقيقة.

هذه بالطبع لا تتعدى كونها بعض المقترحات المقترحة و لكن الخطوات العملية على أرض الواقع ستكون هى الفيصل فى قدرة هؤلاء الشباب على إحداث الفارق و الثورة على الأفكار الملوثة المستهلكة

موضوعات متعلقة :
شيزوفرينيا الألتراس
الحركة المهجنة....جمهور القطيع

دخلتى الأهلى و الإسماعيلى فى الاسبوع التاسع عشر



Tuesday, May 3, 2011

شيزوفرينيا الألتراس



تقابلوا فى الثورة و تعانقوا قيادات و أفراد مجموعات الألتراس المصرية....أصروا أن يكون لهم دور و قد كان لهم دور كبير و سقط منهم قتلى ندعوا الله أن يحتسبهم من الشهداء.....يعرفون بعض جيداً و من بينهم أصدقاء

حالة مصرية أسمها الرجولة و الجدعنة.....حالة أسمها الإصرار و أننا فى رباط إلى يوم الدين....حالة علمناها للعالم فى ميدان التحرير

تقابل بحالة من الفتى و التغنى على حركة الألتراس ....تكون هذه الحالة فى المواجهات بين أفراد الفرق المنافسة غالبة ما تكون خارج الإستاد؟؟....و يجد نفس الأفراد المذكورين سابقاً أنفسهم أمام إختيار أن يتبعوا كل الأبواق المنادية بالكماين و الحروب لأنها "عقلية الألتراس" و يبدأ فى ضرب و مواجهة من كان
يجالسهم أو شارك معهم فى الثورة أو تجمعهم أهداف واحدة

و بغض النظر على أنه من أساسيات عقلية الألتراس توحد كل من ينتمون على الحركة عندما يكون هناك خطر على الحركة من قبل الأمن أو الإعلام أو أى مخاطر بصفة عامة....فإن ما سبق وصفه هو حالة إنفصام شخصية يعاني منها بعض أفراد الألتراس المصريين و حلها ليس بالعسير فتطبيق مبادىء الألتراس الحقيقية لا يتعارض مع شخصيتنا و طبيعتنا المصرية فى أغلب الأحيان أما تطبيق عقلية الألتراس المهجنة فهى إختراعات و إفتكاسات يجب التخلص منها....و فى الأخير فإن طبيعة شخصيتنا المصرية يجب أن نتمسك بها تمسك شديد و نفخر بها و نرفض أن يؤثر فيها أى عقليات أو مبادىء أخرى.حتى لو إضطررنا إلى التخلى عن عقلية الألتراس نفسها و لن نضطر لذلك إذا تفهمناها جيداً

Monday, May 2, 2011

الحركة المهجنة.....جمهور القطيع



مجموعة من الخمورجية و الفتايين كانوا دوماً وصمة عار على حركة الألتراس المصرية بمحاولتهم المستمرة للإنتساب للحركة

حركة الألتراس الغنية بالثقافة و الفكر و العقلية تحولت فى العديد من المناسبات فى مصر إلى حركة مهجنة من الهوليجانز على البارا برافا على شوية فتى

فنأخذ على سبيل المثال تى شيرت المجموعة من يرتديه يجب أن يكون مثالأ و نموذجاً لمبادىء المجموعة و الحركة و يعرف جيداً قيمته و دوره....أصبح دور تى شيرت المجموعة يتلخص فى التباهى به أو التباهى بتثبيته من مجموعة منافسة بل وصل الأمر إلى الإتجار به؟؟؟

الجرافيتى : فن راقى على الحوائط الغير مستخدمة تحترم من قبل كل المجموعات و لا تعتدى أحد المجموعات على جرافيتى المجموعات الأخرى تحول إلى مناظر مثيرة للإشمئزاز يتم " الشخبطة" عليها أكثر من عشرة ,خمستاشر مرة

أما المجموعة ذاتها المذكورة سابقاً حولت الأمر إلى شغب و حقد و إحتقان و أقنعوا القطيع بهذه المبادىء و كالعادة أتبعهم القطيع و ظنوا أنهم يدافعون عن العقلية التى يتفهمونها جيداً و هم لم يكلفوا أنفسهم حتى بالقراءة أو البحث عنها....الحركة فى مصر تحتاج إلى مجهود كبير لإعادتها إلى مكانتها الطبيعية