Monday, March 21, 2011

تحية إلى أرواح الشهداء من بوزيد إلى سيناء



قال المصريون بلاد العرب اوطانى و كل العرب اخوانى فرد التوانسة تحية إلى أرواح الشهداء من بوزيد إلى سيناء
صورة من مباراة الزمالك و الإفريقى بدور ال32 لدورى أبطال أفريقيا ....و التعليق لكم


بلاد العرب أوطانى و كل العرب إخوانى

Sunday, March 20, 2011

عودة الإبداع للمدرجات....بعد الثورة



دخلة ألتراس اهلاوى و ألتراس ديفلز فى مباراة الأهلى و سوبر سبورت دور ال32 دورى أبطال افريقيا
بعد أن عانت مجموعات الألتراس لفترة طويلة من منع الدخلات و الإحتفالات الكرنفالية فى المدرجات قبل ثورة 25 يناير


Tuesday, March 8, 2011

الزمالك و الإفريقى....حلم الثورة....و أحلام الوحدة



لن يكون لقاء الزمالك المصرى و الإفريقى التونسى فى دورى أبطال إفريقيا فى نهاية الشهر الحالى لقاء رياضى عادى
بل إنه لقاء بين فريقين يمثلا بلدين أحدثا طفرة فى مفهوم الثورات.....لقاء سيذكرنا بشعبين أرادا الحرية و أرادا الحياة فأستجاب القدر و أصبح أريج الحرية يبارك سماء البلدين و عطر المستقبل يداعب احلام و طموحات شبابهم .....تجمعهم علاقات تاريخية و ثقافية و عقائدية و عرقية كثيرة و تجمعهم الأحلام و الطموحات فى وحدة لم تنجح الحدود المرسومة على الخرائط ان تجد طريقاً إلى وجدانهم و مبادئهم.

اللى بينا كبير

قد يزعم البعض وجود بعض السلبيات لثورات الشعبين و بعض الأثار السلبية فى المستقبل....و لكن إرادة و طموح و قدرة و تجدد شباب البلدين سوف تثبت قدرتهم على التغلب على كل السلبيات و التحليق إلى ما هو ابعد من سقف الشكوك و التكهنات بل ما هو ابعد من سقف الأحلام و الطموحات

الزمالك و الإفريقى هو بمثابة لقاء يذكرنا بأحلام ثورة الشعبين التى نتمسك به .....سوف يشعرنا بشكل كبير بحلم الثورة و احلام الوحدة

Saturday, March 5, 2011

الألتراس و العمل السياسى




طالما كان السؤال عن قدرة مجموعات الألتراس المحسوبة على الفرق الرياضية على إحداث التغيير و الثورة على كل ما هو تقليدى .....لماذا لا تتنقل هذه الإمكانات الهائلة إلى العمل العام و العمل السياسى و لماذا ظلت هذه المجموعات على مدار أكثر من ثلاث سنوات لا تقترب من المجال السياسى و العمل العام
و لكن فوجئنا جميعاً بدورهم الإيجابى فى ثورة المصريين 25 يناير .....حيث تغير شكل الوطن و لم تعد تسيطر علينا السلبية أو المخاوف و التى لم تكن فى يوماً من الأيام تسيطر على شباب الألتراس هذا الشباب المبدع المتحضر الذى كان مصدر الإلهام فى ثورة 25 يناير.....حيث كان التوجه قبل الثورة إلى قمعهم و تحجيم قدراتهم الإبداعية
:
الألتراس المحظورة.......الفشل الإدارى و إحتراف صناعة المجرمين.

ويأتى السؤال الأن حول ما إذا كانت هذه المجموعات ستلعب دوراً إيجابياً على مستوى العمل العام و العمل السياسى
و نحن نؤمن إيماناً كاملاً بقدرة هذه المجموعات على إحداث طفرة غير مسبوقة على المستوى العالمى بل و بأساليب و طرق قد لا نتوقعها
و مع إحترامنا الشديد لكل الخبرات الموجودة على الساحة حالياً و لكن يجب ألا يفرض أحداً وصايته أو توصياته على هذه المجموعات ذلك لأنهم يملكون رؤية مختلفة و حماس لتحقيقها و إرادة لتنفيذها أما من سيفرض عليهم وصاية أو توصيات فقد نشأ بطبيعة الحال فى قوالب و أنماط فكرية محددة و محدودة و فى أغلب الأحيان لن يملك الطاقات الإبداعية و القدرات التنفيذية لهذه المجموعات

الألتراس تتميز عن أى شكل من الأشكال السياسية أو الإجتماعية بأنها نمط مختلف يجمع هذه الطاقات الإبداعية على أهداف محددة لتزول فيما بينهم الخلافات و المشاحنات مما يعطيها الميزة عن الأحزاب و الجمعيات فى كونها المظلة التى تحتوى هذه الطاقات و قد تكون مصدر التمويل للأحزاب و الجمعيات مما سيضفى عليهم روح العمل الجماعى من أجل الوطن و ستظل الألتراس تحتفظ بصورة و مكانة قد تكون أعلى و اكثر تميزاً من الأحزاب حيث أن أى خلاف سينشب على سبيل المثال بين الأحزاب سيحتويه أو يمنعه أعضاء مجموعات الألتراس المنتمين لهذه الأحزاب أو الجمعيات لأنهم فى المقام الأول إخوة فى المجموعة و إخوة فى الدم. .


Tuesday, March 1, 2011

لأخر نفس فيا بنادى......أموت و أنا بحب بلادى

رحم الله حسين طه



رحم الله حسين طه.....و كل من توفى فى ثورة مصر 25 يناير و ندعو الله ان يحتسبهم من الشهداء و يتغمدهم برحمته